2010/11/07 | 0 | 1189
ثقافة الحوار
أتت الإجابة على هذا التساؤل في عدة نقاط منها:
- أن ظاهر المشكلة يكمن في أساس التربية لدى المتحاورين.
- أن المشكلة تتبرز أكثر عندما يكون هناك اختلاف أو تضارب في المصالح.
- عدم وجود ثقافة للحوار سببه ضعف الوعي الثقافي لدى هذه الشعوب.
- تبرز المشكلة أكبر إذا كانت الاختلافات دينية.
ليعود السؤال عن كيفية الوصول إلى نتيجة إيجابية لعلاج مشكلة نقص ثقافة الحوار لدى شعوبنا، فتأتي بعض المقترحات، منها:
- تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني.
- إيجاد الآليات المناسبة التي تساعد في ثقافة الحوار.
- تعزيز دور المرجعية القانونية للحكم في حال الاختلاف.
- تفعيل الدور الإعلامي الداعم للقضايا القانونية والإنسانية.
جديد الموقع
- 2024-04-27 أفراح سادة المكي بالمبرز تهانينا
- 2024-04-27 نادي أطياف يحتفي ب"قبل التيه برقصة"
- 2024-04-27 صدور الكتاب الرابع عشر لـ عدنان أحمد الحاجي
- 2024-04-26 الوائلي.. في أوج العلم والثقافة والأخلاق
- 2024-04-26 القراءة خارج الدائرة
- 2024-04-26 الشيخ الصفار يدعو لمواجهة تحديات الحياة بالثقة والأمل والنشاط
- 2024-04-26 مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يكرم بر حي الملك فهد
- 2024-04-26 فرع مركز الملك عبدالعزيز بالشرقية للتواصل الحضاري يكرم مركز بر الفيصلية .
- 2024-04-25 اترك أثراً إيجابياً.
- 2024-04-25 مؤسسة رضا الوقفية تكرم الفائزين في مسابقتها التصوير الفوتوغرافي - النسخة الثانية