2010/11/07 | 0 | 1195
ثقافة الحوار
أتت الإجابة على هذا التساؤل في عدة نقاط منها:
- أن ظاهر المشكلة يكمن في أساس التربية لدى المتحاورين.
- أن المشكلة تتبرز أكثر عندما يكون هناك اختلاف أو تضارب في المصالح.
- عدم وجود ثقافة للحوار سببه ضعف الوعي الثقافي لدى هذه الشعوب.
- تبرز المشكلة أكبر إذا كانت الاختلافات دينية.
ليعود السؤال عن كيفية الوصول إلى نتيجة إيجابية لعلاج مشكلة نقص ثقافة الحوار لدى شعوبنا، فتأتي بعض المقترحات، منها:
- تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني.
- إيجاد الآليات المناسبة التي تساعد في ثقافة الحوار.
- تعزيز دور المرجعية القانونية للحكم في حال الاختلاف.
- تفعيل الدور الإعلامي الداعم للقضايا القانونية والإنسانية.
جديد الموقع
- 2024-05-11 افراح الغزال و الراشد في اماسي الجوهرة بالاحساء
- 2024-05-11 أفراح الحجي والجزيري بالمطيرفي تهانينا
- 2024-05-10 افراح سادة المكي بالمبرز تهانينا
- 2024-05-10 افراح البخيت والناجم بالمطيرفي تهانينا
- 2024-05-10 الأمير بدر.. الشاعر الذي منح موهبته الحياة كلها
- 2024-05-09 ما بعد الوظيفة (2)
- 2024-05-09 ناصر الجاسم.. في مجموعته القصصية «العبور».. القاص المسكون بهاجس من ذاكرته الشعبية.
- 2024-05-09 كيف يصرح الأديب بحبه
- 2024-05-09 (التعويض عن الضرر المعنوي في النظام السعودي)
- 2024-05-09 الدفاع المدني بمنطقة القصيم تكرم الإعلامي زهير الغزال