2020/10/29 | 0 | 1856
صدور العدد 15 من مجلة القوافي "شاعرات الجاهلية.. حارسات الفصاحة"
صدر عن بيت الشعر في دائرة الثقافة في الشارقة العدد 15 من مجلة "القوافي" الشهرية؛ وجاءت افتتاحية المجلة تحت عنوان "الشارقة.. ذاكرة الشعر"، وجاء فيها: الشارقة هي الذاكرة النابضة للشعر العربي، تثريه بمبادراتها الثقافية التي تعد قواماً إبداعياً، ترصد تحولاته، وتغذي تربته، وتستقبل بحفاوة التجارب التي تبتكر أشكال الكتابة الشعرية، وتجدد في بنية اللغة، وتسهم في تخليق الخيال، وترفد المشهد الشعري بنتاج ملهم يعبر الحدود، ويحقق شروط التفوق، تنشيطاً للمخيلة وتمثيلاً للحياة.
إطلالة العدد حملت عنوان شاعرات الجاهلية.. حارسات الفصاحة"، وكتبتها الدكتورة حنين عمر.
وتضمن العد لقاء مع الشاعر السعودي حسن الزهراني الذي قال: المرأة هي الحياة وليست نصفها.
واستطلع الإعلامي حمدي الهادي، آراء بعض الشعراء والنقاد حول "معارض الكتب.. حاضنةُ الشعر ومجددة هُويّته".
في باب "مدن القصيدة" كتبت الشاعرة سمية دويفي عن "دمشق.. قصيدة لم تنته".
في باب "أجنحة" حاورت الشاعرة إباء الخطيب الشاعر الإماراتي حسن النجار الذي تمنى ظهور نقد يواكب تطوّر القصيدة، وصدر له "على وسادتهِ مسٌّ من القلق".
وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين حدث وقصيدة، ومن دعابات الشعراء، وقالوا في، وكتبها الإعلامي فواز الشعار.
في باب مقال كتب الدكتور محمد زيدان عن "بلاغة الموقف في الشعر العربي".
في باب "عصور" كتب الشاعر محمد طه العثمان، عن شاعر الحرية والجمال "بدوي الجبل".
وفي باب "نقد" كتب الشاعر رابح فلاح، عن " الماءُ رمز الحياة والأمل في القصيدة العربية"
وفي باب "استراحة الكتب" تناول الشاعر الدكتور عارف الساعدي ديوان "مقام نسيان" للشاعر السعودي محمد إبراهيم يعقوب".
وفي باب "الجانب الآخر" تطرق الدكتور إبراهيم الشبلي إلى "القصيدةُ المغَنّاة.. وتَرُ الفرح والبكاء"
وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضيع شعرية شتى.
واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد البريكي بعنوان: "رفوف بأجنحة الشعر" وجاء فيه:
رفوف بأجنحة تحكي عن الشعر في معرض الشارقة الدولي للكتاب، رفوف من اللغة الأخرى التي يعزفها الشعراء في حفل الكلمة وكأنها أصوات تغنّي، تتحرك في معطف الصمت، تتحدث بتلقائية عن الجسر الذي يربط بين الإنسان والكلام، فالكلام الذي يكتبه الشعراء لا يذهب مع الريح، ولا يستدعيه الموت، فهو خفيف على الروح وبكل الألوان التي تحبها النفوس لأنه غير مكرور، فهو ضيف مرئي ولا مرئي، خيط من النور يجعل الثغور تبتسم، والقلوب تهنأ، فترتاح الأرواح مع ترانيمه التي تغنّي للحياة.
جديد الموقع
- 2024-03-29 تنمية مهارات التعامل مع الآخرين.
- 2024-03-29 شجنة من نور محمد السبط المجتبى (ع) (في فلك حديث عالم الأنوار)
- 2024-03-29 هموم وتطلعات المرأة السعودية - في المجموعة القصصية « 10 أيام في عين قسيس الإنجيلي » لرجاء البوعلي ..
- 2024-03-28 نادي الباحة الأدبي يناقش (كينونه) كأول تجربة عربية لمسرح الكهف.
- 2024-03-28 البيئة تطلق خدمة الحصاد المجاني للقمح لمساحات 30 هكتارًا
- 2024-03-28 جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تطلق مشروع الحديقة المركزية على مساحة 15 ألف متر مربع السعودية الخضراء .. مبادرة تاريخية ملهمة لتحقيق المستقبل الأخضر العالمي
- 2024-03-28 جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تتصدر المؤشر الوطني للتعليم الرقمي في فئة (الابتكار)
- 2024-03-28 رئيس جمعيــة المتقاعديــن بالمنطقة الشرقية يقدم الشكر والتقدير لرواد ديوانية المتقاعدين
- 2024-03-28 نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية تعافي
- 2024-03-28 نائب أمير الشرقية يطلع على برامج جمعية ترابط