2025/09/29 | 0 | 1115
( المشاعر الرومانسية ، لا تعالج الخلافات الزوجية ) اصدار جديد للشيخ حبيب السماعيل
إصدار جديد للموجه والمدرب الأسري الشيخ حبيب السماعيل ، بعنوان: ( المشاعر الرومانسية ، لا تعالج الخلافات الزوجية ) ، ويقع في ثلاثة فصول ، وقد ناقش فيه مشاعر الحب الرومانسية ، وما بين الرومانسية والزواج ، ونجاح مشاعر الزوج ، ونجاح مشاعر الزوجة ، ولماذا الاختيار الزواجي؟
وناقش فيه أيضا الفروق بدون المهارات ، ومنعطفات العلاقة الزوجية ، والانجذاب والانسحاب ، والتحديات الكبيرة للزوجين ، ومواجهة التحديات. حيثُ أوضح الكاتب معنى الشعور بالرومانسية ، والتي تجعل الشخص يشعر بالعاطفة المبهجة والسعادة الكبيرة عند اللقاء مع الحبيب بحيث يمكنه التغاضي عن جميع العيوب ، وهذا ما يجعل الأجواء رومانسية ويجعل الشريك يشعر الروعة.
المشاعر الرومانسية لها مكونات، مثل: الاحساس، والانفعالات والعواطف. وهذا ما أشغل الشعراء وأهل الفناء والغناء ، وهو يصب في بوتقة واحدة وهي العامل النفسي ، فإن المحبين نيام فإذا تزوجوا استيقظوا . وقدجاءت تفكرة الكتاب من خلال جلسة استشارية قدمها الكاتب في المركز الأسري لزوجة تعاني من زوجها ، تقول: إذا غضب زوجي يضربني ، وكنت صابرة عليه لأنه زوج رومانسي!!!
فتعجب الكاتب من هذا الفهم الخاطئ للرومانسية؛ لأن هذا الفهم إذا تعمم عند المجتمع حسب وجهة نظر الكاتب سوف تكون النتائج كارثة في التعامل ، وسوف تتحمل الزوجة المعاناة والتعنيف من زوجها بسلبياته تحت عنوان: ( هو رومانسي! ) ، وهذا الأمر يدخل في العنف الأسري؛ لذا أحببت أن أوضح المعنى الحقيقي للرومانسية، والتي ليس لها صلة بالمشاكل، وطرق علاجها من قريب ولا من بعيد.
جديد الموقع
- 2025-12-29 ارتفاع ملفت في وفيات النوبات القلبية خلال موسم الأعياد ورأس السنة
- 2025-12-29 ارتفاع ملفت في وفيات النوبات القلبية خلال موسم الأعياد ورأس السنة
- 2025-12-28 تكريم العبدرب الرضاء نظير جهوده 3 سنوات مشرفاً لخدمات المرضى للقطاع الشرقي التابع لتجمع الأحساء الصحي
- 2025-12-28 165 متبرعاً يختتمون حملة "عطاء الفضول" للتبرع بالدم
- 2025-12-28 بين الكتب والخبز
- 2025-12-28 (الرحلات الآمنة) بمستشفى الملك عبدالعزيز بالأحساء
- 2025-12-28 الجلطات الدماغية بمستشفى الملك عبدالعزيز بالأحساء
- 2025-12-28 إطلاق خدمة تصوير الرنين المغناطيسي للأجنة بمستشفى الولادة والأطفال ببريدة
- 2025-12-27 جمعة وفاء وتقدير في ضيافة جمعية البر مركز المطيرفي
- 2025-12-27 العالم الرقمي و خصوصيتنا