2022/12/18 | 0 | 1564
سمو محافظ الأحساء يرعى فعاليات الاحتفاء بيوم الطفل في جامعة الملك فيصل
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء اليوم " الأحد " فعاليات الاحتفاء بيوم الطفل تحت شعار "طفولة واعية"، والذي تنظمه كلية التربية، ممثلة في جامعة الملك فيصل، كمساهمة منها لدعم جهود المملكة العربية السعودية في رعاية الطفولة، وتعزيز دور المحافظة الأحساء، التي اختارتها منظمة الأمم المتحدة للطفولة، أول مدينة سعودية "صديقة للطفولة"؛ لتنضم إلى عدد من مدن العالم.
وافتتح سموّه المعرض المُصاحب للفعاليات، والذي اشتمل على مجموعة أركان تضم البحث العلمي، والألعاب، والتوجيه والإرشاد النفسي إلى جانب العيادة النفسية، واختبارات الذكاء، والمعرض الفني، بمعية معالي رئيس الجامعة، الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، ومدير عام تعليم الأحساء، الأستاذ حمد بن محمد العيسى ، ويعكس افتتاح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر لفعاليات الاحتفاء بيوم الطفل، العلاقات الوثيقة بين المملكة العربية السعودية ومنظمة اليونسيف، وحرص محافظة الأحساء على تحقيق أفضل سبل العيش للأطفال ورفاهيتهم.
وأوضح عميد كلية التربية الدكتور محمد بن عبداللطيف الملا، يضم الاحتفاء بيوم الطفل تنظيم ورش العمل وعدد من الأوراق العلمية المصاحبة للمعرض؛ بهدف توفير الفرص للمهتمين بمجالات الطفولة والتربية والتعليم من المعلمين والمهنيين والخبراء والطلبة، بالإضافة إلى إكسابهم المعارف والمهارات الجديدة التي تمكنهم من تحسين الوضع الاجتماعي والثقافي والتعليمي في مجال الطفولة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 الطموحة.
جديد الموقع
- 2024-05-09 ما بعد الوظيفة (2)
- 2024-05-09 ناصر الجاسم.. في مجموعته القصصية «العبور».. القاص المسكون بهاجس من ذاكرته الشعبية.
- 2024-05-09 كيف يصرح الأديب بحبه
- 2024-05-09 (التعويض عن الضرر المعنوي في النظام السعودي)
- 2024-05-09 الدفاع المدني بمنطقة القصيم تكرم الإعلامي زهير الغزال
- 2024-05-08 جامعة الملك فيصل تشارك في مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لهندسة العمليات 2024 بالظهران إكسبو
- 2024-05-07 فاطمة السحاري : لا يسعفني قلمي ولا وجعي .. فالمسافر راح .. فرحمة الله تحتويك يا "البدر"
- 2024-05-07 الخريف يرعى تكريم اللجنة المنظمة للنسخة الثالثة لـ حرفيون
- 2024-05-07 ضمن برنامج الاحتفاء بأسبوع الأصم العربي ٤٩
- 2024-05-07 أهمية الكتب الورقية: لماذا الكتاب الورقي الذي يحمله الطفل بيديه أفضل من الكتاب الذي يقرأه على الشاشة؟